اريد حفيدا الفصل الثاني عشر.
الفصل الثاني عشر.
بعد ان افاقت بومي ورات وجه كوكي أمامها وقامت بدفعه.
اخذت تحاول أن تقف وعندما حاول كوكي مساعدتها قامت بدفعه للمره الثانية وهنا قال لها لا اعرف من انت ولماذا انت في منزلي وايضا تقومين بالرد على ودفعي. هنا رفعت
بومي راسها ماذا منزلك وهنا تذكرت بومي عندما كان جدها يتحدث مع الجد لي وذكر حفيده وهنا خفض صوتها وقالت هل انت حفيد الجد لي فقال كوكي ماذا الجد لي من انت يا فتاة هل ظهرت لي ابنة عم لا اعرف عنه شي.
فقالت بومي بسرعة لا انا بومي حفيدة صديق جدك ولقد جئنا للزيارة. فقال كوكي حسنا هيا ندخل قبل أن نبرد.
فعندما دخلت بومي اولا نظر إليها الجدان باستغراب ما هذا ماذا حدث لكي وقبل ان ترد دخل ورائها كوكى وكان هو كذلك مبلل فلاحظ نظرة الاستغراب على وجه الجدان
وقبل ان تقول بومي اي كلمة اسرع كوكى وقال لقد كنت مندفعا للذهاب لتغيير ملابسي ولم الاحظ ان هناك أحد بجانب حمام السباحة فوقعت عندما اصطدمت بها
وهنا وقف الجد مسرعا الي بومي وقال لها هل انت بخير انك لاتعرفين السباحة فقال كوكي لقد انقذتها من الغرق لا تقلق يا جدي
ومد كوكي يده للجد وقال انا جونكوك حفيد السيد لي مرحبا بك
فصافحه السيد مين أيضا واخذ يعرفه عن نفسه هو كذلك
فقال السيد لي هيا بومي وانت يا كوكي اذهبوا لتغيير ملابسكما لكي لا تبردا
فذهبت بومي وكذلك كوكى وبقي الجدان يستعيدان ايام شبابهما في القرية
وبعد بره جاء كوكي وقال سوف اخرج ياجدي والقى تحية المساء وعندما هم بالخروج استوقفه الجد وقال الن تبقى لتناول العشاء
فقال كوكى لا يا جدي لقد جئت لتغيير ملابسي مره اخرى استعدادا للخروج عندما حدث ماحدث
وخرج كوكي مسرعا قبل إلقاء المزيد من الأسئلة
وجاءت بومي بعد ذلك وتم اعداد العشاء وتناول الجد وصديقه والحفيدة عشائهم سوياً وبعد ذلك اخذ كلا منهما بالتحدث قليلاً قبل الذهاب إلى النوم.
وفي مكان آخر كان كوكي واصدقاءه يسهرون في احد الملاهي اليلة الي وقت متأخر من الليل
ولكن في منزل السيد لي نجد ان بومي لاتستطيع النوم بسبب ان المكان جديد بالنسبة لها فكان النوم لا يأتي حتى مع كثرت العد والتقلب ولكن أين هذا النوم لماذا لا يأتي.
بعد ان افاقت بومي ورات وجه كوكي أمامها وقامت بدفعه.
اخذت تحاول أن تقف وعندما حاول كوكي مساعدتها قامت بدفعه للمره الثانية وهنا قال لها لا اعرف من انت ولماذا انت في منزلي وايضا تقومين بالرد على ودفعي. هنا رفعت
بومي راسها ماذا منزلك وهنا تذكرت بومي عندما كان جدها يتحدث مع الجد لي وذكر حفيده وهنا خفض صوتها وقالت هل انت حفيد الجد لي فقال كوكي ماذا الجد لي من انت يا فتاة هل ظهرت لي ابنة عم لا اعرف عنه شي.
فقالت بومي بسرعة لا انا بومي حفيدة صديق جدك ولقد جئنا للزيارة. فقال كوكي حسنا هيا ندخل قبل أن نبرد.
فعندما دخلت بومي اولا نظر إليها الجدان باستغراب ما هذا ماذا حدث لكي وقبل ان ترد دخل ورائها كوكى وكان هو كذلك مبلل فلاحظ نظرة الاستغراب على وجه الجدان
وقبل ان تقول بومي اي كلمة اسرع كوكى وقال لقد كنت مندفعا للذهاب لتغيير ملابسي ولم الاحظ ان هناك أحد بجانب حمام السباحة فوقعت عندما اصطدمت بها
وهنا وقف الجد مسرعا الي بومي وقال لها هل انت بخير انك لاتعرفين السباحة فقال كوكي لقد انقذتها من الغرق لا تقلق يا جدي
ومد كوكي يده للجد وقال انا جونكوك حفيد السيد لي مرحبا بك
فصافحه السيد مين أيضا واخذ يعرفه عن نفسه هو كذلك
فقال السيد لي هيا بومي وانت يا كوكي اذهبوا لتغيير ملابسكما لكي لا تبردا
فذهبت بومي وكذلك كوكى وبقي الجدان يستعيدان ايام شبابهما في القرية
وبعد بره جاء كوكي وقال سوف اخرج ياجدي والقى تحية المساء وعندما هم بالخروج استوقفه الجد وقال الن تبقى لتناول العشاء
فقال كوكى لا يا جدي لقد جئت لتغيير ملابسي مره اخرى استعدادا للخروج عندما حدث ماحدث
وخرج كوكي مسرعا قبل إلقاء المزيد من الأسئلة
وجاءت بومي بعد ذلك وتم اعداد العشاء وتناول الجد وصديقه والحفيدة عشائهم سوياً وبعد ذلك اخذ كلا منهما بالتحدث قليلاً قبل الذهاب إلى النوم.
وفي مكان آخر كان كوكي واصدقاءه يسهرون في احد الملاهي اليلة الي وقت متأخر من الليل
ولكن في منزل السيد لي نجد ان بومي لاتستطيع النوم بسبب ان المكان جديد بالنسبة لها فكان النوم لا يأتي حتى مع كثرت العد والتقلب ولكن أين هذا النوم لماذا لا يأتي.
تعليقات
إرسال تعليق