اريد حفيدا الفصل السابع عشر
خرج كوكي وبومي من البيت وركبت بومي قبل أن يركب كوكى السيارة.
كانت رحلة السيارة غير مريحة بالنسبة لبومي، فقد كانت تقوم بالنظر الي كوكي أثناء قيامه بقيادة السيارة بدون أن يلاحظ.
كوكي :يا فتاة لماذا وافقتي على الزواج مني، وأنت لا تعرفينني. .
بومي :يا فتاة ألم تعرف ما اسم من سوف تصبح زوجتك (اسمي بومي بووووومييييي)،
أجابت سؤالك لن أقوم بالإجابة عنه الآن، وأنت لماذا وافقت.
كوكي :وافقت لأن هذه رغبة جدي،.
وسكت الحوار بينهما الي ان وصلا الي بيت ازياء لم يسبق أن شاهدت مثله أبداً.
وهمت بالنزول من السيارة وهنا امسك كوكي يدها بطريقة مباغتة، فنظرت اليه نظرة ماذا أنت فاعل، فقال لها ارجوك لا تقومي بإحراجي في الداخل، هذا إنذار وليس طلب.
فقامت بومي بسحب يدها من يده وقالت له لا تخف لن أقوم بفعل شيء هيا بنا، لقد أصبح الجو خنيق. ونزلت وهو معها من السيارة ودخلوا الي بيت الأزياء ولقد قامت إحدى العاملات بإستقبلهم، فقام كوكي بإعطاها اوامره بشأن الذي يرغب به من ملابس ل بومي وكذلك طلب من العاملة أخذها للقيام بقياس ملابس الزفاف.
كوكي :بووووومييييي هيا اذهبي معها سوف تساعدك في الإختيار.
بومي:قامت بإخراج لسانها ل كوكي بطريقة تدل على السخرية وبعد ذلك التفتت للذهاب مع العاملة.
وبعد قليل خرجت بومي وهي ترتدي ثوب زفاف يكاد يكون عاري.
كوكي :عندما التفت انظر إليها لم أدري ماذا حدث لي كأن الشمس سطعت في عيني فجأة، ولساني كأنه انعقد فلم انطق بكلمة من جمالها، الذي لم اتوقعه، فعندما استفقت من شرودي رأيتها تنظر إلى، ما بك
أليس هذا الثوب رائع هل أقوم بإستبداله.
كوكي :قلت لها بصوت يكاد يخرج من فمي، لا إن الثوب يبدو رائع عليكي.
بومي :ماهذا لم أسمع بأن أحد قد قام بشراء أول ثوبٌ قد قام بقياسه،.
كوكي :تجاهل حديثها ونظر الي العاملة وقال لها سوف نأخذ هذا الثوب، وايضا ً
نريد أثواب للسهرة، وأثواب كاجول، وأثواب للظهيرة، وثياب داخلية.
بومي نظرت اليه وقد أحمر وجهها من الخجل، فقام بالغمز لها، كأنه يقول لها سوف أصبح زوجك، وسوف اجعلك ترتدي على ذوقي حتى الثياب الداخلية.
فقالت له يالك من منحرف، فقال سوف تصبحي زوجتي وهذا حقي عليكي.
وبعد ذلك ذهب كلاًمنهما الي الجامعة لمقابلة الرجل الذي سوف يساعد بومي في تقديم أوراقها.
وبعد الإنتهاء رجعا الي البيت وكلاً منهما لا ينظر إلى الآخر والجو مشحوناًبينهما.
ومر الأسبوع وجاءموعد الزفاف.....
يوم الزفاف كان المنزل ملئ بالضوضاء، لكثرة التحضيرات.
بومي في غرفتها تقوم بالاستعداد وهي في قمة التوتر والخوف مما هو أتي..في وقت الظهيرة كانت بومي مستعدة في غرفتها لاستقبال جدها الذي سوف يقوم بتسليمها الي زوجها المستقبلي.
كانت رحلة السيارة غير مريحة بالنسبة لبومي، فقد كانت تقوم بالنظر الي كوكي أثناء قيامه بقيادة السيارة بدون أن يلاحظ.
كوكي :يا فتاة لماذا وافقتي على الزواج مني، وأنت لا تعرفينني. .
بومي :يا فتاة ألم تعرف ما اسم من سوف تصبح زوجتك (اسمي بومي بووووومييييي)،
أجابت سؤالك لن أقوم بالإجابة عنه الآن، وأنت لماذا وافقت.
كوكي :وافقت لأن هذه رغبة جدي،.
وسكت الحوار بينهما الي ان وصلا الي بيت ازياء لم يسبق أن شاهدت مثله أبداً.
وهمت بالنزول من السيارة وهنا امسك كوكي يدها بطريقة مباغتة، فنظرت اليه نظرة ماذا أنت فاعل، فقال لها ارجوك لا تقومي بإحراجي في الداخل، هذا إنذار وليس طلب.
فقامت بومي بسحب يدها من يده وقالت له لا تخف لن أقوم بفعل شيء هيا بنا، لقد أصبح الجو خنيق. ونزلت وهو معها من السيارة ودخلوا الي بيت الأزياء ولقد قامت إحدى العاملات بإستقبلهم، فقام كوكي بإعطاها اوامره بشأن الذي يرغب به من ملابس ل بومي وكذلك طلب من العاملة أخذها للقيام بقياس ملابس الزفاف.
كوكي :بووووومييييي هيا اذهبي معها سوف تساعدك في الإختيار.
بومي:قامت بإخراج لسانها ل كوكي بطريقة تدل على السخرية وبعد ذلك التفتت للذهاب مع العاملة.
وبعد قليل خرجت بومي وهي ترتدي ثوب زفاف يكاد يكون عاري.
كوكي :عندما التفت انظر إليها لم أدري ماذا حدث لي كأن الشمس سطعت في عيني فجأة، ولساني كأنه انعقد فلم انطق بكلمة من جمالها، الذي لم اتوقعه، فعندما استفقت من شرودي رأيتها تنظر إلى، ما بك
أليس هذا الثوب رائع هل أقوم بإستبداله.
كوكي :قلت لها بصوت يكاد يخرج من فمي، لا إن الثوب يبدو رائع عليكي.
بومي :ماهذا لم أسمع بأن أحد قد قام بشراء أول ثوبٌ قد قام بقياسه،.
كوكي :تجاهل حديثها ونظر الي العاملة وقال لها سوف نأخذ هذا الثوب، وايضا ً
نريد أثواب للسهرة، وأثواب كاجول، وأثواب للظهيرة، وثياب داخلية.
بومي نظرت اليه وقد أحمر وجهها من الخجل، فقام بالغمز لها، كأنه يقول لها سوف أصبح زوجك، وسوف اجعلك ترتدي على ذوقي حتى الثياب الداخلية.
فقالت له يالك من منحرف، فقال سوف تصبحي زوجتي وهذا حقي عليكي.
وبعد ذلك ذهب كلاًمنهما الي الجامعة لمقابلة الرجل الذي سوف يساعد بومي في تقديم أوراقها.
وبعد الإنتهاء رجعا الي البيت وكلاً منهما لا ينظر إلى الآخر والجو مشحوناًبينهما.
ومر الأسبوع وجاءموعد الزفاف.....
يوم الزفاف كان المنزل ملئ بالضوضاء، لكثرة التحضيرات.
بومي في غرفتها تقوم بالاستعداد وهي في قمة التوتر والخوف مما هو أتي..في وقت الظهيرة كانت بومي مستعدة في غرفتها لاستقبال جدها الذي سوف يقوم بتسليمها الي زوجها المستقبلي.
تعليقات
إرسال تعليق